القائمة الرئيسية

الصفحات

(DMTT) أسماء سحب الجناسي الكويتية 2024 اليوم تويتر نشر المسحوبة جنسياتهم بالكويت وضريبة الحد الأدنى

إعلان أسماء المسحوبة جنسياتهم في الكويت 2024: القرار يثير الجدل على تويتر

في خطوة أثارت اهتمام الشارع الكويتي، أعلنت السلطات الكويتية عن سحب الجنسيات لعام 2024، وهو الإجراء الذي يتكرر كل عام في إطار تطبيق القانون والحفاظ على الأمن الوطني. تم نشر قائمة بالأسماء التي شملها القرار، مما دفع العديد من المواطنين والنشطاء إلى مناقشة القضية بشكل واسع على منصة تويتر، حيث تنوعت ردود الفعل بين مؤيد ومعارض لهذا الإجراء.

(DMTT) أسماء سحب الجناسي الكويتية 2024  اليوم تويتر نشر المسحوبة جنسياتهم بالكويت وضريبة الحد الأدنى


  •  أسماء سحب الجناسي الكويتية 2024.
  • اسماء المسحوبة جناسيهم الكويت اليوم.
  • أسماء سحب الجناسي اليوم تويتر.
  • أسماء سحب الجناسي الكويتية اليوم.
  • أسماء المسحوبة جنسياتهم بالكويت.
  • اسماء سحب الجناسي الكويت.

انطلاقاً من رؤية دولة الكويت 2035 نحو اقتصاد أكثر تنوعاً واستدامة مالية بعيداً عن الاعتماد على مصدر واحد للدخل، والعمل على إجراء إصلاحات اقتصادية متنوعة تشمل تحسين النظام الضريبي في البلاد، أعلنت وزيرة المالية ووزيرة المالية للشؤون الاقتصادية والاستثمار نورة سليمان الفصام اليوم ( الاثنين) عن تطبيق دولة الكويت ضريبة جديدة على الكيانات متعددة الجنسيات (MNEs)، وذلك وفقاً للمرسوم رقم (157) لسنة 2024، الصادر بتاريخ 30 ديسمبر 2024، بشأن استحداث ضريبة الحد الأدنى المحلية التكميلية (DMTT) على مجموعة الكيانات متعددة الجنسيات (MNEs)، والتي تمارس نشاطها في أكثر من دولة أو ولاية قضائية، حيث تتماشى ضريبة الحد الأدنى المحلية التكميلية مع متطلبات الركيزة الثانية لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية.

ويأتي تطبيق هذه الضريبة تأكيداً على سعي دولة الكويت إلى تحقيق التنمية الاقتصادية والاستدامة المالية، والتأكيد على حرص دولة الكويت الشديد على تعزيز تهيئة فرص عادلة ومتساوية في مجال الضرائب الدولية، اضافة الى تنويع مصادر الدخل وتقليل الاعتماد على الايرادات النفطية، وبناء اقتصاد مرن قادر على مواجهة التحديات المستقبلية بشكل مستدام».



تفاصيل قرار سحب الجنسيات لعام 2024

وفقًا لما نشرته الجهات المعنية، فإن قرار سحب الجنسيات استند إلى مراجعات قانونية دقيقة شملت:

  1. التحقق من مستندات الإقامة والجنسية: للتأكد من صحتها ومدى تطابقها مع القوانين.
  2. مراجعة النشاطات الأمنية: للتحقق من تورط الأفراد في أي أنشطة تُعتبر مخالفة للأمن الوطني.
  3. عدم الالتزام بالشروط القانونية للجنسية: مثل تقديم معلومات خاطئة أو مزورة أثناء عملية التجنيس.

قائمة الأسماء وأماكن نشرها

تم الإعلان عن الأسماء عبر الوسائل الرسمية، لكن الجدل الأكبر اندلع بعد تداول القائمة بشكل واسع على تويتر.

  • تويتر يتحول إلى ساحة نقاش: قام المستخدمون بإعادة نشر القائمة ومناقشة الأسباب المحتملة لسحب الجنسيات.
  • تنوع الآراء: بين من يرى القرار حماية للهوية الوطنية وآخرين يعتبرونه تقييدًا للحريات واستهدافًا لفئات معينة.

تحليل ردود الفعل على تويتر

من خلال متابعة النقاشات على تويتر، يمكن تقسيم الآراء إلى ثلاثة محاور رئيسية:

  1. الداعمون للقرار:

    • يرون أن الخطوة ضرورية لحماية أمن الكويت من التهديدات المحتملة.
    • يؤكدون أهمية الحفاظ على الهوية الوطنية وتصحيح الأخطاء القانونية المتعلقة بالتجنيس.
  2. المنتقدون للقرار:

    • يعتبرون أن سحب الجنسيات قد يؤدي إلى تفاقم المشكلات الإنسانية والاجتماعية للأفراد المتأثرين وأسرهم.
    • يطالبون بمزيد من الشفافية في اتخاذ مثل هذه القرارات الحساسة.
  3. المطالبون بالإصلاح:

    • يشددون على ضرورة وجود آليات واضحة للطعن في القرار وضمان حقوق الأفراد في الدفاع عن أنفسهم.

الأبعاد القانونية والإجراءات المتبعة

يعد سحب الجنسيات في الكويت قرارًا حساسًا يتم اتخاذه بناءً على قوانين صارمة تشمل:

  • المراجعات القانونية: التحقيق في ملفات الأفراد للتأكد من استيفائهم لشروط الحصول على الجنسية.
  • الإجراءات القضائية: يحق للأفراد المتضررين اللجوء إلى القضاء للطعن في القرار، وفقًا للإجراءات المتبعة.

هل يمثل القرار خطوة نحو تعزيز الأمن الوطني؟

يرى الخبراء أن سحب الجنسيات يمثل أداة قانونية هامة لضمان استقرار الدولة وحماية الأمن الوطني. ومع ذلك، فإن تطبيق هذا القرار يتطلب التوازن بين المصلحة العامة وحقوق الأفراد.


خاتمة: بين القانون والإنسانية

يمثل قرار سحب الجنسيات لعام 2024 في الكويت ملفًا معقدًا يمس الأمن الوطني والحقوق الإنسانية. وبينما تستمر المناقشات على تويتر وغيره من المنصات، يبقى التساؤل قائمًا: كيف يمكن تحقيق التوازن بين تطبيق القانون وضمان العدالة للأفراد؟

تُعد هذه القضية فرصة للمجتمع الكويتي للتفكير في سبل تطوير النظام القانوني والإداري بما يضمن حماية الهوية الوطنية وحقوق الأفراد على حد سواء.