القائمة الرئيسية

الصفحات

هل تقوم حرب نووية إذا أرسل الغرب قواتهم للقتال فى أوكرانيا: بوتن يرد

 هل تقوم حرب نووية 

لا يمكنني التنبؤ بحدوث حرب نووية بشكل قاطع. فهناك العديد من العوامل التي يمكن أن تؤثر على احتمالية وقوعها، مثل:

  • العلاقات الدولية: التوتر بين الدول النووية، خاصةً الولايات المتحدة وروسيا، يزيد من خطر نشوب حرب نووية.
  • السياسة الداخلية: قد تؤدي قرارات القادة السياسيين غير العقلانية أو غير المستقرة إلى تصعيد الصراعات وزيادة احتمالية الحرب النووية.
  • الحوادث: قد تؤدي الحوادث العرضية، مثل خطأ في نظام الإنذار المبكر، إلى شن هجوم نووي خاطئ.
  • الإرهاب: قد تحصل جماعات إرهابية على أسلحة نووية، مما قد يؤدي إلى استخدامها.

ومع ذلك، هناك أيضًا العديد من العوامل التي تمنع وقوع حرب نووية:

  • الردع: تمتلك الدول النووية قدرة على الردع المتبادل، مما يعني أن أي هجوم نووي سيؤدي إلى هجوم مضاد مدمر.
  • الدبلوماسية: تعمل الدول النووية على التعاون مع بعضها البعض لمنع انتشار الأسلحة النووية وخفض مخاطر وقوع حرب نووية.
  • الرأي العام: يعارض معظم الناس الحرب النووية، مما يضع ضغطًا على القادة السياسيين لتجنبها.

بشكل عام، يصعب تقييم احتمالية وقوع حرب نووية بدقة. فهناك العديد من العوامل التي يمكن أن تؤثر على ذلك، وبعضها خارج عن سيطرتنا.

من المهم أن ندرك مخاطر الحرب النووية ونعمل على منع وقوعها. يمكننا القيام بذلك من خلال:

  • دعم الدبلوماسية ونزع السلاح النووي
  • التثقيف حول مخاطر الحرب النووية
  • الضغط على القادة السياسيين لتجنب التصعيد

إن العمل معًا هو أفضل طريقة لمنع وقوع كارثة نووية.

رد الجنرال المتقاعد بالجيش الأمريكي بن هوجز، على تحذير الرئيس الروسي فلاديمير بوتين للغرب، بشأن خطر نشوب حرب نووية إذا أرسلوا قواتهم للقتال من أجل أوكرانيا، قائلا إن موسكو تمتلك الأسلحة اللازمة لضرب أهداف غربية وبالتالي تدمير الحضارة.

 



ففي خطاب للرئيس الروسي قال: "لدينا أيضًا أسلحة يمكنها ضرب أهداف على أراضيهم. كل هذا يهدد بالفعل بالصراع مع استخدام الأسلحة النووية، وبالتالي تدمير الحضارة."
وعن مدى جدية هذا الأمر أجاب الجنرال الأمريكي المتقاعد: "علينا أن نأخذه على محمل الجد. لأنه لا يهتم بعدد الأبرياء الذين قد يقتلون."
ولكنه اعتبر هذا الخطاب نوعًا من التهديد والوعيد المعتاد لبوتين.